اتبات الاصالة

اتبات الاصالة
ان الموقع اسفله السيد سلامات الغربي بن عبد القادر من مواليد مدينة متليلي الشعانية بتاريخ 15_12_1946 من عائلة عراش اولاد سيد البكري ذو الاصول المغربية من زاوية بالبكري بالساقية الحمراء و وادي اذهب .
اذ ان سيد البكري شريف الاصل جاء فارا من ظلم و بطش الاصولين ابان ابادة عرش اولاد سيد البكري منذ ما يزيد عن 11قرن خلت .
هو الاين المدعو عبد السلام بن سبع الظلمان بن شلاغم اذهب بن سيد البكري .
حط به المطاف بصحراء الجزائر بمنطقت العطف بواد غرداية ثم التحقت به عائلات اولاد حنيش منهم قومار و اشحم غير مستقرين متنقلين من مكان لأخر .
ثم بعد استقراره التحق به ابناءه احمد,الساسي, برفقة اصدقاءهم من عائلة بني ثولان الا ان تامر و طريف لم يستقروا و ظلوا متنقلين ذهابا و ايابا بينما استقر الابناء محمد و الساسي بواد متليلي و بقي الاب سيد البكري بمنطقة العطق .
فقاموا بالاستصلاح الأراضي و غرس النخيل معلنين استقرارهم الدائم من أجل اعمار المنطقة ثم قاموا بحفر الابار بالسيخة التى كانت غير موجودة سابقا بحيث كانوا يقومون بجلب الماء من عدة مناطق بعيدة و استغلوا مغارة بالجبل المعروف بالمسجد العتيق حاليا يقومون بوضع مئونتهم و مواد أغديتهم وحفظها بها برفقة عتادهم و بعد فترة من الزمن قامت عائلة سلامات انفاق حولة للمسجد و اكنق مسجد.
و بعد نجاحهم و قطف التمور بعد مت عمرت المنطقة بعدة اعوان حطت عائلة العيد و أولاده المعروفين باسم أولاد العيد مجاورين له و بذالك نشطت الفلاحة و زادت الخيرات باستصلاح الأراضي و ادا بمجموعة من قطاع الطرق من توارق اعتادوا عليهم يريدون أخد الأجنة و استغلال ثرواتها فتمت مقاومتهم و قتل الابن الساسي من جهتمه المعروف مكان دفنه بالمكتلة يمنطقة الحوار بواد مصك و قتل من جهة التوارق المدعو مليلي ثم انتقل بعد ذلك كل من الاخوة تامر و طريف الى ليبيا و ظلوا بها مهاجرين لسنوات عديدة و بسبب ذلك سميت المنطقت باسم متليلي نسبة لتارقي المتوفي المدعوا مليلي و بقي ابن سيد البكري أحمد برفقة عائلته و أولاد العيد بواد متليلي متنقلين يجوبون الصحراء من الحين الى الأخر بينما بقي الجد عبد السلام بمنطقة العطف .
حيث تزوج الابن أحمد و أنجب اربعة أولاد و هم :محمد , رمضان , مسعود, و الساسي و توفي الساسي بدون أن يتزوج و بعد سنين عديدة توفي سيد البكري الجد عبد السلام و دفن بالعطف بالمكان المسمى بمقام سيدي عبد القادر بشعبة ليهود تاركا وراءه عائلات من نسله و نسبه معمرين الأرض مستقرين بها .
و بعد سنوات حلت فئات من الاباضية أرادوا استخلافه و الحلول مكانه بتعمير الأرض فمنعهم انه أحمد .
و ذات ليلة من الليالي قامت فئة من الاباضية غافلت احمد بن عبد السلام وحاصرته واخدته الئ وجهة مجهولة بينما نجى ايناوءه وبقوا بالمنطقة ورجع الاباضية للسكن بغرداية ومن بعدرجع طريف وتامر وابناؤهم من ليبيا الى متليلي واستقروا برفقتنا مع عائلات اولاد حنيش وتمت تركيبة البلاد من ستة بيوت من عائلات اشحم, قومار, أاولاد العيد ,أولاد بالبكري , طريف و تامر .
و في عام الشر قام اولاد سيد البكري و أولاد العيد بغرس ستمائة 600نخلة بالمنطقة حتى اشتهرت بالاعمار و عند الاستقرار بني المسجد العتيق من طرق العائلات الستة و ذلك منذ سيعة 7 قرون حوالي خلال سنة 1156م و من بعد بناء المسجد تم وضع كتاب سجل بالمسجد خاص بتسجيلات العائلات الواقدة ..الا أن هدا السجل اخفي
و بعد سنين و قرون من الزمن جاء ناس و أصبحوا يدعون أنهم هم الأصل و حرمون من الرزق و العمل و صلبوا أصلالتنا و همشوها عنة و قوة و شتمونا و وصفونا بالعبيد و الوصفان و قاموا بغرس الكراهية مدعين أننا أجانب غرباء حتى عزلنا و توصل الأمر الى مقاطعة مصاهرتنا و قاطعوا كل من صاهرنا و يشتموه بصهر العبيد و أصبحنا لا حياة لمن تنادي...........يتبع